اضطرابات التعلم عند الأطفال - An Overview
اضطرابات التعلم عند الأطفال - An Overview
Blog Article
صعوبات في الكتابة، قد يجد التلميذ صعوبة في تكوين الجمل أو التعبير عن أفكاره بوضوح، كما يبدل مواقع الحروف ولا ينتبه لما يحدث من أخطاء بسبب القلب والإبدال.
اقرأ الحروف أو الكلمات بصوت عالٍ واطلب من التلميذ تمييز الحروف أو الأصوات الصوتية.
أدخل بريدك الإلكتروني للإشتراك في نشرتنا الإخبارية الدورية
ضع في اعتبارك أن بعض الأطفال يتعلمون بشكل أبطأ طبيعياً، وربما يحتاجون إلى وقت لتطوير مهارات القراءة والكتابة والرياضيات، بينما يعاني آخرون من اضطرابات تؤثر على قدرتهم على التعلم.
النشاط المفرط أو حالة عكسية تماماً؛ أي قلة الحركة وضعف النشاط.
تذكر تفاصيل قصة، أو ما يقوله المعلم، وعدم فهم ما يقوم بقرائته.
تقرير الاستراتيجيَّات الأكثر فعَّالية في مساعدة الطفل على التَّعَلُّم.
توفير خطَّة تعليمية فرديَّة توضِّح كيف يجب أن تكونَ الاستجابةُ لحاجات الطفل في المدرسة.
تمرينات المقارنة والمطابقة بين الحروف مع بعضها والأرقام مع بعضها.
قد يسبب اضطراب التعلم المتعلق بالحساب —ما يُطلق عليه عُسر الحساب— مشكلات في المهارات التالية:
تُعتبر عملية سماع الأصوات هي الركيزة الأساسية التي تساعد الطفل على تعلّم فهم الكلام والتحدّث، وفي حال معاناة الطفل من فقدان السمع أو ضعفه فإنّ الطفل يفتقد إلى سماع هذه الأصوات المهمة وهذا بدوره يؤدي إلى العديد من المشاكل في النطق، والقراءة، والنجاح الدراسي، والمهارات الاجتماعية، وتجدر الإشارة إلى أهمية فحص حاسة السمع عند الطفل والحصول على الرعاية الطبية اللازمة بوقت مبكّر في حال وجود أي اشتباه بمشاكل السمع لديه، وفي الحقيقة هناك بعض العلامات التي نور الامارات تدلّ على وجود مشكلة ضعف السمع لدى الطفل نتيجة عدم سماع الأصوات بشكل جيّد وعدم القدرة على التحدّث بوضوح، ومنها؛ عدم استخدام الأحرف والمقاطع ذات الأصوات الهادئة التي يصعُب سماعها مثل؛ س، ش، ف، ت، ك، بالإضافة إلى عدم قدرة الطفل على سماع صوته خلال الحديث وذلك بسبب استخدام نغمة عالية جدًا أو خافتة (هادئة) جدًا، بينما يجد الأفراد المحيطون بالطفل بأنّ هذا الحديث الصادر عنه عبارة عن دندنة أو غمغمة؛ أي أنّه كلام غير واضح أو أصوات مختلفة عن المألوف.[٢]
استخدام الكلمات الغامضة، وصعوبة نطق بعض الكلمات، والتوقف لتذكر الكلمات.
تستمرُّ الاختلافات العصبية في مرحلة البلوغ، وتستمر الأعراض السلوكية لدى حوالى نصف الأشخاص في مرحلة البلوغ.
كما يُمكن أن يُساعد اختصاصي معالجة النطق واللغة في تحسين المهارات اللغوية.